يعتبر التدخين بإمتياز آفة العصر بلا بمنازع و تتجاوز مخاطره سنويا القوة التدميرية لعدة قنابل ذرية، وقد بدأ التدخين قبل عقود من الزمن مظهرا من مظاهر الرجولة وبدلا من أن تعمل المرأة على ردع الرجل حماية لها ولأطفالها فقد جارته في هذه المصيبة الكارثة.
كل الشركات التي تصنع السجائر وتبيعها وتصدرها وتكسب الملايين تكتب على العلبة (التدخين ضار جدا بالصحة ) وذلك بكل لغات العالم ليس لحرصها على صحتك بل لكي تحفظ خط الرجعة قانونيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق